[٣ - زيادات من النسخ وتعليقات وتخريجات لبعض النصوص]
ج ١
ص ٢٥ ما بين معقفين على هذه الصفحة لم يرد في المسود والنسخ س ر بر، ومثل ذلك يقال فيما جاء على الصفحات التالية: ٢٩، ٣٣، ٦٤، ٦٦، ٦٧، ١٧٠، ١٨٠، ٢١٣، ١٣٧، ٢٤٠، ٢٧٥ - ٢٧٦، ٢٨٥، ٢٩١، ٢٩٨، ٣٠٥، ٣٢١، ٣٢٢، ٣٢٣، ٣٤٨، ٣٧٤، ٣٧٥ - ٣٧٦، ٣٨٠.
٣٠ - الترجمة رقم (٦) لم ترد في النسخ س ر بر والمسودة، ووردت في ص.
٤٢ - بعد قوله: وأخباره ومجالسه مشهورة (السطر: ١٨) وردت في النسخة ر زيادة أثبتناها نقلاً عن (ص) في هذا الجزء، الصفحة: ٤٤٤.
٩٢ - في هامش بر عند ترجمة الخطيب البغدادي تعليق منقول عن طبقات السبكي (٣: ١٤ - ١٥) حول منام رآه أبو القاسم مكي المقدسي ورأى فيه جمعاً يستمعون تاريخ الخطيب وفيهم رجل لا يعرفه فلما سئل عنه أنبئ أنه النبي (ص) ، وفي الختام بيتان من الشعر للخطيب؛ ومن الواضح أنها زيادة متأخرة، قلت: وانظر تبيين كذب المفتري: ٢٦٨ - ٢٦٩.
٩٧ - بهامش بر عند ترجمة أحمد الغزالي تعليقة هذا نصها:" سئل في مجلس وعظه عن قول علي رضي الله عنه لو كشف الغطاء ما ازددت يقيناً والخليل عليه السلام يقول: " أرني كيف تحيي الموتى " الآية، فقال: اليقين يتصور عليه الجحود، والطمأنينة لا يتصور عليها الجحود، قال تعالى " واستيقنتها أنفسهم ". وكان يدخل البلاد والقرى والضياع ويعظ لأهل البوادي تقرباً لله تعالى؛ وحكى يوماً في بعض وعظه أن بعض العشاق كان مشغولاً بحسن الصورة، وكان ذلك موافقاً له، فاتفق أنه جاءه في يوم بكرة وقال له: انظر إلى وجهي فأنا اليوم أحسن من كل يوم، فقال: وكيف ذلك، قال: نظرت في المرآة فرأيت وجهي فاستحسنته فأردت أن تنظر إليه، فقال: بعد أن نظرت إلى