كتاب وفيات الأعيان

حرف الياء - ٢ - مزيد بيان في تخريج التراجم العارضة والتعريف ببعض الأعلام - ج: 7 - ص: 337

[٢ - مزيد بيان في تخريج التراجم العارضة والتعريف ببعض الأعلام]

٣ - رضي الدين الجيلي الشافعي: البداية والنهاية ١٢: ١٤١، الاسنوي ١: ٣٧٦؛ وكتابه في الفقه اسمه الإكمال.

ج:١ ص: ١٨٩ س: ١: أبو محمد الحسن بن جكينا: مختصر ذيل تاريخ بغداد، الورقة: ٩٢، الفوات ١: ٢٢٨، مختصر ابن الدبيثي: ٢٧٥، مرآة الزمان ٥٤٢، الخريدة (قسم العراق) ٢: ٢٣٠، الشذرات ٤: ٨٨، واسمه في هذا الموضع من المسودة مطموس، ولكنه ورد بالجيم بخط المؤلف (ج ٧: ٢٢٤) وفي بعض المصادر بالحاء المهملة، وضبطه صاحب التاج (٩: ١٨٣) بالحاء المهملة المكسورة والكاف المكسورة المشددة.

٧ - جلدك التقوي: الفوات ١: ٢٠٩، الشذرات ٥: ١٢٧ وراجع الجزء الأول من السلوك للمقريزي.

ج: ١، ص: ١٩٧، س: ٢: نشو الدولة أبو الحسن ابن المنجم: البدر السافر، الورقة: ٢٠٥، وسماه نشو الدولة ابن علي، ونقل ما أورده ابن خلكان في تسميته، ثم أورد أبياته التي أولها " أقول وقد عاينت دار ابن صورة ".

ج: ١ ص: ٢٠٣ س ١٦: ابن باطيش: ذيل مرآة الزمان ١: ٥٤، ابن قاضي شهبة: ١٨٢، ابن العديم ٣: ١٩٨.

II - عبد الرحمن بن السنينيرة: الفوات ١: ٥٥١، ابن الشعار ٣: ٤٦٧، وقال: شاهدته بمدينة الموصل سنة ٦٢٢ وهو شيخ كبير، وسألته عن ولادته فذكر أنه ولد بواسط سنة ٥٤٧ أو ٥٤٩؛ وبلغني أنه توفي بواسط سنة ٦٢٦. وكان ينتجع الناس بأشعاره ويطوف البلاد، وكان من عوام الشعراء، قليل الآلة في صناعة القريض، ذا بضاعة في الأدب مزجاة، إلا أن له طبعاً يعينه في إنشاء الشعر لا غير. سأله ابن الشعار: هل يروي شعراً لابن المعلم وللبله، فقال: أنا أسحب ذيلي عليهما فضلاً؛ وذكر أنه لم ير أعسر منه أخلاقاً، ولا أجفى في إنشاد الأشعار. أقام في إربل مدة وقصد صدرها ابن المستوفي.