كتاب وفيات الأعيان

حرف الياء - ٢ - مزيد بيان في تخريج التراجم العارضة والتعريف ببعض الأعلام - ج: 7 - ص: 338

ج: ٢، ص: ١٠٦، س: ٩ - ١٠ شهاب الدين ابن الخيمي: الفوات ٢: ٤٨٣، البدر السافر، الورقة: ١٢٩.

ج: ٢، ص: ١٧٤، س: ١٥ حسان بن المفرج الطائي: ابن العديم ٤: ١٢٩.

٢٩ - زيادة الله بن الأغلب: ابن العديم ٨: ١٢٦.

٣١ - عز الدين ابن عقيل الاربلي: مرآة الجنان ٤: ٤٥.

٣٢ - شرف الدين محمد بن نصر الاربلي: ابن الشعار ٦: ٢٨٦؛ قال: من بيت مشهور بفقه وعلم؛ كان فقيهاً شافعي المذهب، قرأ الأصولين والخلاف وتميز في ذلك؛ درس الفقه باربل في المدرسة العقيلية نيابة عن والده، ثم خرج عن إربل ونزل آمد ودرس بها الفقه مستقلاً، ثم سافر عنها إلى عدة بلاد وشخص إلى مصر ممتدحاً، ثم عاد وهو على حاله، يقصد الملوك بالشعر، ويتردد إلى الموصل؛ وشغل نفسه بقول الشعر من صباه، واستقر بدمشق بخدمة الملك الأشرف، وترك ما كان عليه من الاشتغال بالفقه وتزيا بزي الجند.

٤٤ - يحيى بن سعيد: ابن الشعار ٩: ٤٣٨، قال: ولد قبل وفاة أبيه بثمانية أيام بالموصل، ونشأ، وأحب الاشتغال بالعلم والأدب، ولم يزل راغباً في تحصيله مائلاً إليه بكليته، وصحب أبا الكرم مكي بن زيان، تلميذ والده، ولازمه إلى أن توفي، ودرس عليه أدباً كثيراً حتى تميز وبرع، ونسخ بخطه كتباً أدبية كثيرة، وكان فقيراً مملقاً، اتصل بالأتابك عز الدين أبي الفتح مسعود بن أرسلان شاه، فولاه التقدم في الرباط، وصار شيخ الشيوخ به، وحظي لديه، واكتسب منه رزقاً صالحاً. وولاه بدر الدين لؤلؤ خازناً بخزانة كتب المدرسة انشأها على دجلة، وألف عدة مجاميع باسم الملك القاهر عز الدين مسعود ابن أرسلان شاه تحتوي على أشعار رقيقة غزلية. ومن كتبه " نتائج القرائح ".

٥٣ - عذرا بنت شاهنشاه بن أيوب: الدارس ١: ٣٧٣.

٥٦ - أحمد بن الفرج، والد شهدة: مختصر ذيل تاريخ بغداد، الورقة: ٧٨.

٧٣ - زين الدين ابن نجا الواعظ: تكملة المنذري ٢: ٤١٧، الدارس ٢: ٦٧.

٩٧ - القاضي الأشرف ابن القاضي الفاضل: ابن العديم ١: ١٦٤، وأورد الأبيات القافية المذكورة في ترجمته.

١٠١ - محمد بن المنصور السمعاني: الاسنوي ٢: ٣١، عبر الذهبي ٣: ٢٣، الشذرات ٤: ٢٩، ابن قاضي شهبة: ١٢٨، مرآة الجنان ٣: ٢٠٠.

١٠٢ - المنصور بن محمد السمعاني: اللباب (السمعاني) ، الاسنوي ٢: ٢٩، عبر