(٢) لم ترد إلا في المختار. (٣) ورد النص في لي مغايراً لسائر النسخ إذ جاء هناك: ((فجعلت تململ ولا يأخذها النوم، فقال لها سابور: أي شيء خبرك لا تنامين قالت: ما نمت على فراش أخشن من هذا الفراش، وبعد فأنا أحس بشيء يؤذيني، فأمر سابور بالفراش فأبدل، فلم تنم أيضاً حتى أصبحت وهي تشكي جنبها، فنظر إليه ورقة آس قد لصقت للعض عكنها وقد أدمتها، فعجب سابور من ذلك وقال: أهذا الذي أسهرك ... الخ "؛ وكذلك أورده وستنفيلد. (٤) لي: ثم أمر بها فشدت ذوائبها إلى فرسين جامحين، ثم أرسلا فقطعاها؛ والدليل على ذلك أن في البرية مواضع قريبة من الثرثار: موضع يعرف بالورك وآخر يقال له الكتف وآخر يعرف بالأعضاء، وهي أماكن وجدت أعضاؤها فيها فسمي المكان بالعضو الذي وجد فيه؛ وهذا هو ما أثبته وستنفيلد أيضاً في هذه الترجمة.