للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ابن العديم ٨: ١٢ وفي نسبه " المكي "، غير أن " العتكي " ثابتة بخط المؤلف ابن خلكان، وسياق النص يدل على أنه عاش فترة في مكة؛ وأورد ابن العديم قصة المراسلة بينه وبين ابن مطروح (ص: ٣٣٦) .

٢٤٩ - التاج الكندي: ابن العديم ٨: ٩٢، الدارس ١: ٤٨٣.

٢٥١ - زينب بنت الشعر: مرآة الجنان ٤: ٣١.

٢٥٢ - لسالم بن عبد الله بن عمر: ابن العديم ٨: ١٦٧.

٢٥٦ - سري السقطي: ابن العديم ٨: ٢٣٢.

٢٥٧ - السري الرفاء: الفهرست: ١٦٩، ابن العديم ٨: ٢٢٧ وأورد ابن العديم بيتيه " وكانت الإبرة فيما مضى ".

٢٥٨ - حيص بيص: الأسنوي ١: ٤٤٣، عبر الذهبي ٤: ٢١٩، النجوم الزاهرة ٦: ٨٣، البداية والنهاية ١٢: ٣٠١، ابن العديم ٨: ٢٧١ وأورد أبياته: لا تضع من عظيم قدر، وأبياته: ملكنا فكان العفو

٢٥٩ - أبو المعالي الحظيري: ابن العديم ٨: ٢٦٤، وقال: قرأ الأدب على ابن الشجري والجواليقي وأبي محمد ابن الخشاب، وصحب العبادي الواعظ وكتب عنه شيئاً من محاسن كلامه في الواعظ، واختار منها ما استحسنه وسماه " النور البادي من كلام العبادي " وصحب الشيخ محمد الفارقي الزاهد وجمع محاسن كلامه وسماه " الكلم الفارقية في اكلم الالاهية "؛ تفقه على مذهب أبي حنيفة ثم إنه خرج من بغداد على قدم الزهد والانقطاع والسياحة، فقدم حلب والعواصم واجتمع بأبي نصر ابن القيسراني وسمع منه ببالس شيئاً من شعره، وله ديوان شعر لطيف النظم صغير الحجم، وله كتاب " حاطب ليل " ضمنه فوائد ونوادر. ثم قص ابن العديم كيف زار أبا المعالي الحظيري مجاهد الدين قايماز لما حج وأودع عنده ذهباً ثمن كتب فسرقه ابن امرأته، ثم استرده منه وقد نقص ١٥ ديناراً؛ وحكى كيف وقف قايماز على باب دكانه ببغداد يسأل عنه، فلما دل عليه قال: " تسمع بالمعيدي خير من أن تراه " وكان الشيخ الحظيري قصيراً طويل اللحية على آذانه شعر، ونزل إليه قايماز وتحدث معه فعظم في عينه، ولما عاد من الحج سأله أن يذكر له شيئاً من الألغاز فصنف له كتاب الألغاز؛ وكان دكانه مجمعاً لأهل العلم.

٢٦٥ - ابن الدهان النحوي: الأسنوي ١: ٥٣٧.

٢٦٩ - سليم الرازي: تبيين كذب المفتري: ٢٦٢، عبر الذهبي ٣: ٢١٣، الأسنوي

<<  <  ج: ص:  >  >>