(١) قال البخاري: منكر الحديث، رماه يحيى بن يحيى بالكذب. وقال أبو حاتم: منكر الحديث، يكتب حديثه على الضعف الشديد. وقال النسائي: ضعيف. وقال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به بحال. (٢) "فهو": سقط من (ل). (٣) (فهو فضل) أي زائد لا ضرورة لمعرفته. (آية محكمة) أي غير منسوخة. (سنة قائمة) أي ثابتة إسنادًا. بأن تكون صحيحة. أو حكما بأن لا تكون منسوخة. (فريضة عادلة) المراد بالفريضة كل حكم من أحكام الفرائض يحصل به العدل في أقسام التركات بين الورثة. (٤) حديت ضعيف: أخرجه أبو داود (٢٨٨٥) وابن ماجه (٥٤) والطبراني في "الكبير" (١٣/ ٤٩) والدارقطني في "السنن" (٥/ ١١٨) والبيهقي في "السنن الكبرى" (٦/ ٣٤٣) والحاكم (٤/ ٣٦٩) وابن عبد البر في "جامع بيان العلم وفضله" (١٣٨٤) من طريق عبد الرحمن بن زيادٍ، عن عبد الرحمن بن رافع التنوخي، عن عبد اللَّه بن عمرو بن العاص. . مرفوعًا، وفيه عبد الرحمن بن زياد بن أنعم الأفريقي، قال أبو العرب القيرواني: كان ابن أنعم من أجلة التابعين، عدلًا في قضائه صلبًا، أنكروا عليه أحاديث ذكرها البهلول ابن راشد، سمعت الثوري يقول: جاءنا عبد الرحمن بستة أحاديث يرفعها إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، لم أسمع أحدًا من أهل العلم يرفعها: حديث: "أمهات الأولاد"، وحديث: "إذا رفع رأسه =