(١) وفي "جـ" "وهو". (٢) ويسموْن أصحاب العدل والتوحيد ويقولون بأن القدر خيره وشره من الله ونفوُا صفات الله تعالى وقالوا بوجوب رعاية الله مصالح العباد وقالوا بالقبح والتحسين العقليين وهم فِرَق كثيرة جداً وسمّوا بالمعتزلة لما قال الحسن البصري اعتزلنا واصل لما حدث الخلاف في مرتكب الكبيرة. انظر الفرق بين الفِرَق من ص ٢٠ - ٦٧ والمِلل والنحل للشهرستاني ١/ ٤٣ وما بعدها والمواقف ٦٢ واللباب ٣/ ١٥٦. (٣) وفي "جـ" عليه بالعقاب وهو كالتوضيح من الناسخ. (٤) أي سيأتي الكلام على القبح بعد صفحتين. (٥) سقطت "على" من جميع النسخ ما عدا "جـ". (٦) أورد القاضي الأرموي رحمه الله في تعريف المباح قيداً وهو شرعاً وهكذا أورده في تعريف الأحكام الخمسة ولم يفعل الإمام ذلك إلا في الواجب والمحرم والمندوب، وهذا من دقة انتباهه وشدة تيقظه من القبح والحسن العقليين الذين تقول بها المعتزلة. (٧) وفي أ "كذم" وهو تصحيف.