(٢) ص ١٨٥ ج ١ زرقانى الموطأ (غسل يوم الجمعة) وص ١٥٦ ج ١ بدائع المنن. وص ٢٤٩ ج ٢ فتح البارى (فضل الجمعة) وص ٢٠٦ ج ١ مجتبى (وقت الجمعة) و ٣٥٩ ج ١ تحفة الأحوذى (التبكير إلى الجمعة) وص ٢١٥ ج ٣ - المنهل العذب (الغسل يوم الجمعة) وص ٢٢٦ ج ٣ سنن البيهقى (فضل التبكير إلى الجمعة) وص ٥٧ ج ٦ الفتح الربانى. و" البدنة": الواحد من الإبل ذكراً كان أو أنثى. والكبش: فحل الغنم. ووصفه بأفرن لأنه أكمل وأحسن صورة. و"الدجاجة " بفتح الدال وكسرها وتضم: تطلق على الذكر والأنثى من الدجاج. والتاء للوحدة لا للتأنيث: وفى رواية للنسائى بعد الكبش بطة ثم دجاجة ثم بيضة. وفى رواية بعد الكبش دجاجة ثم عصفور ثم بيضة كما تقدم. وهما روايتان سندهما صحيح وزيادة الثقة مقبولة. و (أقبلت) أى دخلت (الملائكة) المسجد. وفى رواية: حضرت. وفى مسلم: فإذا جلس الإمام طووا الصحف وجاءوا يستمعون الذكر، أى الخطبة. والمراد أنهم يطوون الصحف التى كانوا يكتبون فيها ثواب حاضرى صلاة الجمعة قبل الزوال. وهؤلاء الملائكة غير الحفظة.