(٢) انظر ص ٧٤ ج ٨ - الفتح الربانى (تسوية القبور) وص ٣٥ ج ٧ نووى. وص ٧١ ج ٩ - المنهل العذب المورود. وص ٢٨٥ ج ١ مجتبى. وص ٢ ج ٤ بيهقى. (وثمامة بن شفى) بضم الثاء والشين وفتح الفاء. و (فضالة) بفتحتين كان قائد جيش غزوة رودس. وهى من جزر البحر الأبيض على ليلة من الأسكندرية فتحت سنة ثلاث وخمسين من الهجرة فى عهد معاوية. واستولى عليها السلطان سليم الثانى سنة ٩٢٢ اثنين وعشرين وتسعمائة هجرية وهى الآن تبع ايطاليا. (٣) تقدم الحديث رقم ٦٥٦ ص ٤٦٣ (٤) انظر ص ٤ ج ٤ - الجوهر النقى. (٥) (وقول) البيهقى: متى صحت راية القاسم - قبورهم مبطوحة - دل ذلك على التسطيح (رده) ابن التركمانى فقال: لم أر أحدا صرح أن المبطوح هو المسطح. بل المبطوح معناه غير المشرف. وقوله: لا مشرفة ولا لاطئة يدل على ذلك وحديث القاسم تقديم رقم ٦٥٥ ص ٤٦٣ (وقول) البيهقى: وحديث القاسم أصح وأولى أن يكون محفوظا (مردود) بأن هذا خلاف الاصطلاح بل حديث الثمار اصح لأنه مخرج فى صحيح البخارى. وحديث القاسم لم يخرج فى شئ من الصحيح (انظر ص ٣ و ٤ ج ٤ - الجوهر النقى).