(٢) انظر من ص ٢٩٤ - ٣٠٣ ج ٣ الدين الخالص طبعة ثانية، ص ٣٤٠ و ٣٤١ ج ٨ دين. (٣) انظر من ص ٢٩٤ - ٣٠٣ ج ٣ الدين الخالص طبعة ثانية، ص ٣٤٠ و ٣٤١ ج ٨ دين. (٤) ص ٢٢١ ج ٩ الفتح الربانى (فضل قيام رمضان وليلة القدر) وص ٨١ ج ٤ فتح البارى، وص ٤٠ ج ٦ نووى مسلم، وص ٣٠٨ ج ٧ المنهل العذب (قيام رمضان)، وص ٣١ ج ٢ تحفة الأحوذى، والمراد بقيام ليلتها إحياء معظمها بالطاعة. وأقله صلاة العشاء والصبح فى جماعة. و (إيماناً) أى تصديقاً بوعد الله تعالى بالثواب عليه (واحتساباً) أى طلباً للأجر لا رياء ولا لأخذ أجرة. وظاهره أنه يتناول غفران الصغائر والكبائر وبه جزم ابن المنذر (وقال) النووى: المعروف أنه يختص بالصغائر. وبه جزم إمام الحرمين، وقد يخفف من الكبائر إذا لم توجد صغيرة.