(٢) انظر ص ٩٧ ج ٨ - الفتح الرباني (وصول ثواب القرب المهداة إلى الموتى) وص ٢٥٣ ج ٥ فتح الباري (الإشهاد في الوقف والصدقة- الوصايا) وص ١٣٠ ج ٢ مجتبي (فضل الصدقة عن الميت- الوصايا) وص ٧٨ ج ٣ عون المعبود (من مات عن غيير وصية يتصدق عنه) و (أم سعد) هي عمرة بنت مسعود بن قيس أسلمت وبايعت النبي صلى الله عليه وسلم. وماتت سنة خمس من الهجرة وابنها غائب مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة دومة الجندل. فلما رجعوا صلى النبي صلى الله عليه وسلم على قبرها. و (الحائط) البتسان. و (المخرف) كمنبر عطف بيان له: أي المثمر. وفي رواية البخاري: المخراف، كمفتاح، وهو المكان المثمر. (٣) انظر ص ١٠٠ ج ٨ - الفتح الرباني. وص ٨٣ ج ١١ نووي (وصول ثواب الصدقات إلى الميت) وص ١٢٩ ج ٢ مجتبي (فضل الصدقة على الميت) وص ٨٣ ج ٢ ابن ماجة (من مات ولم يوص هل يتصدق عنه؟ ) و (يكفر) من التكفير للسيئة يحتمل أن المتوفي لم يؤد زكاة وجبت عليه، فسأل ابنه النبي صلى الله عليه وسلم أنه إن أداها هل يكفر عنه هذا الذنب. ويحتمل أنه ترك الوصية مع كثرة ماله، وعد هذا سيئة لما فيه من الحرمان من الثواب.