(٢) انظر ص ٣١٢ ج ٢ فتح الباري (فضل العمل في أيام التشريق). (٣) انظر ص ١٦٦ ج ٦ - الفتح الرباني وص ٣١٣ ج ٢ فتح الباري وص ١٩٦ ج ١٠ المنهل العذب المورود (صوم العشر) وص ٢٧١ ج ١ - ابن ماجه وص ٢٨٤ ج ٤ بيهقي وص ٥٨ ج ٢ تحفة الأحوذي (العمل في أيام العشر) و (ما من أيام ... ) أي ليس أيام يكون العمل الصالح فيها أحب إلى الله من العمل في أيام عشر ذي الحجة ولعل وجه استبعادهم- كون الجهاد في هذه الأيام احب منه في غيرها- أن الجهاد في هذه الأيام يخل بالحج فينبغي أن يكون في غيرها أحب منها فيها وقوله صلى الله عليه وسلم إلا رجل أي جهاد رجل. بيان لفخامة جهاده وتعظيم له بأنه قد بلغ مبلغاً لا يكاد يتفاوت بشرف الزمان وعدمه.