(٢) انظر ص ١٢ ج ٨ نووي وص ٢٠٥ ج ١٠ - المنهل العذب المورود (ما روي أن عاشوراء اليوم التاسع) وص ٢٨٧ ج ٤ بيهقي. (٣) انظر ص ١٨٩ ج ١٠ - الفتح الرباني وص ١٢ ج ٨ نووي وص ٢٨٧ ج ٢ بيهقي. (٤) انظر ص ١٨٩ ج ١٠* الفتح الرباني وص ١٨٨ ج ٣ مجمع الزوائد (الصوم قبل يوم عاشوراء وبعده) وص ٢٨٧ ج ٤ بيهقي وقد ذكر العلماء في حكمة استحباب صوم تاسوعاء أوجهاً: (أ) أن المراد منه مخالفة اليهود في الاقتصار على صوم العاشر (ب) أن المراد به وصل يوم عاشوراء بصوم للنهي عن إفراده بالصوم كما نهى عن إفراد الجمعة بالصوم (ج) الاحتياط في صوم العاشر خشية نقص الهلال ووقوع غلط فيكون التاسع في العدد هو العاشر في نفس الأمر انظر ص ٣٨٣ ج ٦ مجموع النووي.