(٢) ذكره الغزي في الكواكب السائرة، فقال: "ومن تصانيفه: الإسعاد بشرح الإرشاد لابن المقرئ (١/ ١٠) ". (٣) هكذا بخط المؤلف، وهو خطأ، صوابه سنة ٩٠٦، قال نجم الدين الغزي: "وكانت وفاته كما قال النعيمي في عنوانه: في يوم الخميس خامس عشري جمادى الأولى سنة ست وتسع مئة عن أخويه شيخ الإسلام البرهان، وكان حينئذٍ بمصر، والعلامة جلال الدين وكان عنده بالقدس عن دنيا طائلة" (الكواكب السائرة ١/ ١١)، وكذا ورخه ابن العماد في الشذرات ١٠/ ٤٣. (٤) ترجمته في: الضوء اللامع ٨/ ١٢٣، وسلم الوصول ٣/ ١٨٠، وشذرات الذهب ٩/ ٥٢٢. (٥) تقدمت ترجمته في (٤٧). (٦) هكذا بخطه، ولو قال: "وشرحه" كان أحسن وأبين. (٧) تقدمت ترجمته في (٦٢٠). (٨) ترجمته في: الضوء اللامع ١/ ١٣٧، والأنس الجليل ٢/ ١٨٠، وسلم الوصول ١/ ٥٢. (٩) وهكذا ذكر في سلم الوصول ١/ ٥٢ نقلا فيما زعم من "الأنس الجليل"، وصاحب الأنس الجليل لم يقل مثل ذلك، بل قال: "وهو حي يرزق إلى يومنا، أبقاه الله تعالى" ٢/ ١٨٠. ومن المعلوم أنّ العليمي ألف كتابه سنة ٩٠٠ هـ كما صرح هو بذلك (الأنس الجليل ٢/ ٣٨٣)، فتكون وفاته بعد هذا التاريخ. وكأن المؤلف خلط بينه وبين والده الشمس محمد بن خليل المتوفى سنة ٨٤٩ هـ.