للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

لعلي القاري (١).

١٧٩٢٢ - مُقدِّمةُ الصَّلاة:

اختلف في مؤلّفها (٢) فقيل: لشَمْس الدين محمد (٣) بن حمزة الفناري، المتوفَّى سنة (٤) … وهو الصَّحيح كما صرَّح شارحُها.

١٧٩٢٢ م - المَوْلى أحمد المعروفُ بطاشْكُبْري زادَه، المتوفَّى سنة ٩٦٢ (٥)، أوَّلُه: الحمدُ لله الذي جَعَلَ الصَّلاةَ تالية للإيمان … إلخ.

١٧٩٢٣ - وشرح (٦) إبراهيم (٧) بن مير درويش البخاري، المتوفَّى سنة … ونَسَبها إلى لطف الله النَّسَفي المشتهر بالفاضل الكيداني وقال: شَرَحها (٨) غير واحدٍ من العلماء فإنها مع نهاية صِغَرها مشتملة على مسائل ضرورية تحتاجُ إليها البَرِيّة مُغْنيةً في مئةٍ من المتداولات (٩). انتهى. وقد رأيتُ كلَيْهما شرحًا ممزوجا بالمتن (١٠).

١٧٩٢٤ - وشَرَحها مَوْلانا شَمْسُ الدين محمد (١١) القوهستاني شَرْحًا ممزوجًا،


(١) توفِّي سنة ١٠١٤ هـ، وتقدمت ترجمته في (٤١١٢).
(٢) في الأصل: "مؤلفه".
(٣) تقدمت ترجمته في (٧٨٦).
(٤) هكذا بيض لوفاته لعدم معرفته بها حال الكتابة، وتوفي المذكور سنة ٨٣٤ هـ، كما بيّنا سابقًا.
(٥) هكذا ذكر وفاته مع إكثار النقل منه، وهو خطأ محض، صوابه: ٩٦٨ هـ، كما هو مشهور، وتقدمت ترجمته في (٧٤).
(٦) في م: "وشرحها أيضًا"، والمثبت من الأصل بخط المؤلف.
(٧) لا نعرفه.
(٨) في م: "قد شرحها"، والمثبت من الأصل.
(٩) في م: "مغنية عن مئة مؤلف من المتداولات"، والمثبت من الأصل بخط المؤلف.
(١٠) في م: "وقد رأيت كليهما وهما شرحان ممزوجان بالمتن"، وهو تلاعب بالنص، فالمثبت هو الذي كتبه المؤلف بخطه.
(١١) توفِّي سنة ٩٦٠ هـ، وترجمته في سلم الوصول ٣/ ٣٠٣، وشذرات الذهب ١٠/ ٤٣٠ ووفاته في حدود سنة ٩٥٣ هـ.

<<  <  ج: ص:  >  >>