(٢) أبو الجَحَّاف: بالجيم وتشديد المهملة وهو داود بن أبي عوف سويد التميمي البُرْجُمِي وهو صدوق شِيعِي، قاله الحافظ في التقريب ١/ ٢٣٣. (٣) هنا انتهى ما سقط من "د" وهذا جزء من حديث طويل وتمامه: … وإنّ مِنْ شِيعَتِه يلفظون الإسلام يرفضون لهم نبز، يُسَمّون الرافضة، من لقيهم فليقتلهم فإنّهم مشركون، والحديث ذكره الهيثمي في مجمعه ١٠/ ٢٢ وقال: رواه الطَّبَرَاني، ورجاله ثقات إلّا أنّ زينب بنت علي لم تسمع من فاطمة فيما أعلم وذكره الحافظ في المطالب العالية ٣/ ٩٤ وعزاه لأبي يعلى وأخرجه ابن حِبّان في المجروحين ١/ ٢٠٥ في ترجمة تليد وانظر الميزان ١/ ٣٥٨ أيضًا وأخرجه ابن الجوزي في العلل المتناهية ١/ ١٥٩ بطريق الدارقطني عن أبي حاتم بن حبان عن محمد بن يوسف عن أبي سعيد الأَشَجّ به، وقال: هذا لا يصح، قال أحمد ويحيى: تليد كَذَّاب انتهى وقال الحافظ في التقريب ١/ ١١٢ في تليد: رافِضِي ضَعِيف … (٤) في "د" فهو.