للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

روي أنه لم يكن يستصلح للتحرير من قبل إلا الذكور.

وبين بقوله: (وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ) أن إخبارها بذلك لم

يكن على سبيل الإِعلام، بل على معنى أن الله أعلم بمآلها، وحقيقة

أحوالها، وذلك يحتمل أن يكون من قولها، وأن يكون من قوله

<<  <  ج: ص:  >  >>