(٢) من هنا إلى آخر الترجمة لم يرد فيم. (٣) ترجمة زين الدين علي بن إبراهيم الواعظ في ذيل الروضتين: ٣٤ وذيل ابن رجب ١: ٤٣٦، وفي إحدى رحلاته إلى بغداد (سنة ٥٦٤) كان رسولاً عن نور الدين زنكي، وهناك تعرف إلى سعد الخير البلنسي وصاهره على ابنته فاطمة ونقلها معه إلى مصر، وانتقلت كتب سعد الخير إليه، وكان انتقاله إلى مصر من قبل دولة صلاح الدين، وهناك كان يعظ بجامع القرافة، وكان صلاح الدين يسميه عمرو بن العاص لصواب رأيه، وهو الذي أنهى إلى صلاح الدين خبر مؤامرة عمارة اليمني ورفاقهإعادة الدولة الفاطمية، ولما فتح صلاح الدين القدس كان معه. (٤) أندلسي رحالة وصل الصين وقاسى المشقات، وتتلمذ ببغداد للغزالي، وسكنها بعد أن استقر فترة بأصبهان وتوفي سنة ٥٤١ (ترجمته في التكملة: رقم ٢٠١١ والذي والتكملة ٤: ١٦ ونفح الطيب ٢: ٦٣٢، رقم: ٢٥٥) .