" الدبيتي ". وأورد له صاحب البدر السافر أبياته التي أولها " خبرت بني الأيام طراً "(ص ٣٩٤) .
٦٦٧ - الشريف الرضي: مرآة الجنان ٤: ١٨.
٦٦٩ - ابن عمار الأندلسي: مرآة الجنان ٣: ١٢٠.
٦٧٠ - ابن ماجه: الخريدة (قسم المغرب والأندلس) ٢: ٢٨٣.
٦٧٢ - أبو بكر ابن زهير: مرآة الجنان ٣: ٢٤٥.
٦٧٣ - ابن حيوس: المحمدون: ٣٦٣، مرآة الجنان ٣: ١٠١.
٦٧٤ - أبو المظفر الابيوردي: مرآة الجنان ٣: ١٩٦.
٦٧٥ - ابن أبي الصقر الواسطي: الاسنوي ٢: ١٤٠.
٦٧٦ - ابن الهبارية: مرآة الجنان ٣: ١٩٨، البدر السافر، الورقة: ١٥٦ وقال في ترجمته: والهبارية أم أحد آبائه من ولد هبار بن الأسود بن المطلب. كان فاضلاً أدبياً بارعاً شاعراً بليغاً عارفاً بالأنساب ونقد الشعر، سمع الحديث من مالك ابن أحمد البانياسي وغيره، ونشأ ببغداد وقرأ بها الأدب، واعتذر عن مجونه في ديباجة ديوانه فقال: أن الهمم قد قصرت، وصار الناس لا يجيزون إلا على رديء الشعر وسخيفه فسلكت ذلك فصار لي طبعاً. بالغ حتى هجا أباه وأمه وأكابر الدولة، فأطيح دمه فاختفى ورحل إلى اصبهان فاشتهر بها ومشى حاله، ثم عاد له طبعه فهجا الوزير نظام الملك فأهدر دمه، فاختفى، وشفع فيه أبو بكر ابن ثابت الجحدري، ورحل إلى كرمان. وله من الكتب: كتاب المجدي صنفه لمجد الملك القمي، وكتاب رد فيه على أبي محمد الغندجاني، وكتاب سماه زجر النابح انتصر فيه لأبي العلاء المعري على من رد عليه موضاع في سقط الزند، وكتاب ذكر الذكر وفضل الشعر، وكتاب مجانين العقلاء، وله أرجوزة ذم فيها الخوانق والمدارس. وأورد له صاحب البدر السافر بيتيه " خذ جملة البلوى "(ص ٤٥٥) وأورد قول العماد في وفاته، ثم ذكر تاريخاً آخر لوفاته هو سنة ٥٠٩.
٦٧٨ - محمد بن إبراهيم الكيزاني: المحمدون: ١١، البدر السافر، الورقة: ٦٨ وفي نسبه " نسبه " بالجيم المنقوطة - وقال: قرأ القراءات على أبي الخير وسمع من أبي الحسن الفراء الموصلي وأبي الحسن علي بن إبراهيم البغدادي وأبي طاهر محمد بن محمد، وروى عنه كثيرون، وكان ينسب إلى بدعة ويقول بقدم الأعمال وبشيء من التنجيم.