قضاء البصرة، فقال: أبقى الله القاضي، رجل قال لامرأته، فقطع عليه فقال: أبقى الله القاضي، رجل لامرأته، فقطع عليه إسماعيل وقال: قل للذي دسك إن القضاة لا تفتي، ذكره الذهبي، قال الخصاف في " أدب القاضي " قال الحلواني: إسماعيل بن حماد نافلة أبي حنيفة، وكان يختلف إلى أبي يوسف يتفقه عليه صم صار يزاحمه، ومات شاباً سنة اثنتي عشرة ومائتين، ولو عاش حتى صار شيخاً لكان له نبأ عظيم بين الناس، رحمه الله تعالى.
٢٤٩ - بعد السطر ١٥ وردت هذه الزيادة في ر: وروي عن إياس أنه قال: ما غلبني أحد قط سوى رجل واحد، وذلك أني كنت في مجلس القضاء بالبصرة، فدخل علي رجل شهد عندي أن البستان الفلاني، وذكر حدوده، هو لفلان ملك، فقلت له: كم عدد شجره فسكت ثم قال لي: منذ كم يحكم سيدنا القاضي في هذا المجلس فقلت: منذ كذا؛ فقال، كم عدد خشب سقفه فقلت له: الحق معك، وأجزت شهادته.
٢٥٥ - الترجمة رقم ١٠٧: هذه الترجمة بكاملها في المسودة والنسختين ر بر وهي فيما يظهره خط المؤلف ملحقة من بعد (إذ اختلفت قطة القلم) ويبدو أن الصورة الثانية من هذه الترجمة (١٠٧ ب) هي التي وضعت أولاً ثم رأى المؤلف تغييرها، وقد وردت كذلك في س مع اختلافات يسيرة.
٢٧٢ - السطر ٦ بعد قوله " من الشعراء المجيدين فيه " تجيء في ر الزيادة التي أثبتت في الملحقات على هذا الجزء رقم ٣١.
٢٧٩ - الترجمة رقم ١١٦: هذه الترجمة هي الثابتة في المسودة وهي كذلك في ر س أما الوصةر الثانية (١١٦ ب) فإنها من زيادات د عند وستنفيلد.
٢٩٦ - السطر: ٥ " ودفن في مسجد بحكر الفهادين " كان قد كتب في المسودة أولاً: ودفن في خانقاه الطواويس، ثم رمج عليه ووضع بدله كما أثبت، ولكن جاء في النسخة س:" ودفن في مسجد بحكر الفهادين بظاهر دمشق التي على نهر بردى، خانقاه الطواويس ".
٢٩٧ - السطر ١٤ - ١٥ عند الحديث عن أرمناز؛ جاء في هامش س: الأصح أنها من أعمال أنطاكية، ومن قال دمشق أخطأ
٣٠٤ - هكذا ضبط المؤلف نسب تميم: ابن منقوش بن زناك بن زير الأصغر بن واشقال بن وزعفى ابن سري بن وتلكي.