لقد كنت قواماً إذا أظلم الدجى ... بعبرة مشتاق وقلب عميد
فدونك فاختر أي قصر أردته ... وزرني فإني منك غير بعيد ٣٩٢ السطر ٢٠: قيل أنه في آخر القابل: ورد بهامش بر.
٤٣٦ - السطر الأول: زاد بهامش بر بعد قوله: ما رمدتا: كما قال يزيد بن معاوية:
فمن ملا مقلتيه من محاسنها كان الأمان لعينيه من الرمد٤٨٩ أخبار صاعد التي لم نثبتها وهي منقولة عن ابن بسام، ورد قسم منها بهامش بر.
٥١٤ - الزيادة الطويلة التي تنتهي على هذه الصفحة وردت في بر، وورد إزاءها في الهامش ما يلي: وكتب إليه استفتاء ما صورته:
يا أيها العالم ماذا ترى ... في عاشق ذاب من الوجد
من حب ظبي أهيف أغيد ... سهل المحيا حسن القد
فهل ترى تقبيله جائزاً ... في النحر والعينين والخد
من غير ما فحش ولا ريبة ... بل بعناق جائر الحد
إن أنت لم تفت فإني إذاً ... أصيح من وجدي واستعدي فأجاب بقوله:
يا أيها السائل إني أرى ... تقبيلك المعشوق في الخد
يفضي إلى ما بعده فاحتسب ... قبلته بالجد والجهد
فإن من يرتع حول الحمى ... لا بد أن يجني من الورد
يغنيك عنه كاعب ناهد ... تحضر [ها] بالملك والعقد
تنال منها كل ما تشتهي ... من غير ما فحش ولا صد
هذا جوابي لقتيل الهوى ... فلا تكن في ذاك مستعدي ج ٣
٣٢ - بهامش بر: كان عبد الله بن المبارك كثيراً ما يتمثل بقول الشاعر:
وإذا تصحب فاصحب صاحباً ... ذا حياء وعفاف وكرم
قوله للشيء لا إن قلت لا ... وإذا قلت نعم قال نعم وقد ذكرا في طبقات الحنفية (انظر الجواهر المضية ١: ٢٨١) .
١٦٧ - بهامش بر إزاء ترجمة أمام الحرمين هذه الزيادة: ومن شعره: