مضى يوسف عنا بتسعين درهما ... وعاد وثلث المال في كف يوسف
فكيف يرجى بعد هذا صلاحه ... وقد ضاع ثلثا ماله في التصرف
٢- وفي البصائر والذخائر للتوحيدي م ٢/٢ ص ٦٥٧: إذا أخذ العامي البغدادي الفواق، عقد بيده أربعا وثلاثين، ويزعم أنه يسكن.
٢٣١: الفقرة ٤ من الحاشية: ١/١٢٣ كيفية قسمة بغداد إلى أرباع:
الربع الأول: من حد المخرم (مدينة الطب الآن) إلى الطرف الأعلى من الجانب الشرقي.
الربع الثاني: من حد المخرم إلى أسفل، من الجانب الشرقي.
الربع الثالث: مدينة أبي جعفر المنصور، وما يتصل بها إلى أعلى، من الجانب الغربي.
الربع الرابع: الشرقية، إلى طرف الجانب الغربي الأسفل (تجارب الأمم ٢/٣٩٩ و ٤٠٠) .
٢٥١: ١/١٣٤ راجع ما يشبه هذه القصة لأبي يوسف القاضي في وفيات الأعيان ٥/٤٢٢ و ٤٢٣.
٢٦٤: ١/١٤٢ راجع بعض أخبار المتوكل، في المراجع التالية:
١- المحاسن والأضداد للجاحظ ص ١١٨.
٢- خلاصة الذهب المسبوك ص ٢٢٦.
٣- تجارب الأمم ٦/٥٥٦
٤- مقاتل الطالبيين ص ٥٩٧ و ٥٩٩
٣٠٣: ١/١٦٢: عن الخيش، راجع المراجع التالية:-
١- الفرج بعد الشدة، نسخة الظاهرية ص ٦٣.
٢- لطائف المعارف للثعالبي ص ١٩.