للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٨٧ ينكر الدين، ويأبى أن يحلف اليمين]

تقدم إليّ رجلان، بالأهواز، فادعى أحدهما على الآخر حقّا. فأنكره.

فسألته «١» ، وقلت: أتحلف؟

فقال: ليس له عليّ شيء، فكيف أحلف؟ لو كان له عليّ شيء، حلفت له، وأكرمته.