مسافر بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس، أحد فتيان قريش جمالا وشعرا وسخاء، اقرأ قصته في الأغاني ٩/٥٠.
١٦٨: ٥/٧٢: وردت القصة في الأغاني ١٥/٣٨٩.
١٧٠: ٢٨١: ٥/٧٣: إيضاح: ما زال البغداديون، وسكان الفرات الأوسط يطلقون كلمة: العراق، على القسم الجنوبي الداني من البحر، وقد سمعت في السنة ١٩٣٣ في مضيف السيد محمد الياسري رحمه الله في أم عردة في منطقة المشخاب بالسوارية (في ناحية الفيصلية، من قضاء أبي صخير) صادق الجيلاوي وصيهود المغنيين المعروفين في تلك المناطق، يتغنيان ببيتين من الشعر العامي:
يا عنيده شوتكولين من حان الفراك والظعن شال بليل والوى على العراك قوله: الفراك والعراك، يريد: الفراق، والعراق، وأكثر سكان العراق يلفظون القاف كافا فارسية، فهم يقولون كلبي، وكريب وكام، وكال، وكوي، مكان: قلبي، وقريب، وقام، وقال، وقوي.
١٧١: ٥/٧٤: لما رجع الصاحب بن عباد من بغداد، سأله ابن العميد عنها، فقال: بغداد في البلاد، كالأستاذ في العباد.
١٨٠:-: ٥/٨٢: وردت القصة مبتورة في الأغاني ٤/٨٧ و ٢/١٤٤
١٩٧: الحاشية ف ٢: ٥/٩٣: اقرأ: أبو عبد الله الحسين، بدلا من: أبو أحمد الحسين.
٢٤٦: ٥/١٢٧: يقال إنه لا يعرف لأهل بلدة في الألقاب ما لعامة أهل بغداد (لطائف المعارف ص ٥٣) .