٢٨٤ ١٥٤ حديث القاضي أبي طالب بن البهلول مع الخليفة المقتدر
٢٨٧ ١٥٥ الخليفة المعتضد يتنبأ بأنّ ضياع الدولة يجري على يد ولده المقتدر
٢٩٢ ١٥٦ يقال إنّ جميع الغوالي استعملت في الوحل الذي عملته السيّدة أم المقتدر
٢٩٣ ١٥٧ أنموذج من إسراف السيّدة أم المقتدر
٢٩٥ ١٥٨ أنموذج من إسراف الخليفة المقتدر
٢٩٦ ١٥٩ أنموذج من إسراف الخليفة الراضي
٢٩٨ ١٦٠ الراضي يأمر لكل واحد من ندمائه بوزن الآجرّة دراهم
٣٠٠ ١٦١ ختم الراضي الخلفاء في أمور عدّة
٣٠١ ١٦٢ أنموذج من إسراف المتوكل
٣٠٣ ١٦٣ الوزير المهلّبي يشتري لمجلس شرابه وردا بألف دينار
٣٠٤ ١٦٤ أبو القاسم البريدي يشرب على ورد بعشرين ألف درهم
٣٠٥ ١٦٥ كان أبو العباس الشامي نخّاسا فأصبح قوّادا
٣٠٦ ١٦٦ أبو العباس الشامي النخّاس كان صفعانا طيّبا
٣٠٧ ١٦٧ أبو العباس الشامي النخّاس يطلب من القاضي قبوله للشهادة
٣٠٨ ١٦٨ الوزير المهلّبي والشامي النخّاس
٣٠٩ ١٦٩ أبو مخلد يستولي على دست مجلس معز الدولة
٣١٠ ١٧٠ أبو مخلد يستولي على طنفسة رآها في مجلس الخليفة المطيع
٣١١ ١٧١ ابن دية الأنماطي يقوّم ثمن قسم من فرش أبي مخلد بمائتي ألف دينار
٣١٢ ١٧٢ الشيخ الخياط وأذانه في غير وقت الأذان
٣١٩ ١٧٣ مثل على تيقّظ المعتضد وعلوّ همته