للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يا بديع الدلّ والغنج ... لك سلطان على المهج [١٩٠ ب]

إنّ بيتا أنت ساكنه ... غير محتاج إلى السرج

لا أتاح الله لي فرجا ... يوم أدعو منك بالفرج

وجهك المأمول حجّتنا ... يوم تأتي الناس بالحجج

والصوفيّة، إذا قالوا: وجهك المأمول، يقلبونه إلى ما لهم في ذلك من المعاني.

وكانت قصّة هذا الرجل، وموته في سنة خمسين وثلاثمائة، وأمره من مفردات الأخبار «١» .