(٢) بالنسبة للجواب عن "هـ" أنَّه قد تقدم أن العام المخصوص حجة. (٣) وبالنسبة للجواب عن "و" ما سبق من أن المسألة ليست علميةً, لأن الغرض العمل والعمل يكفي فيه الظن. (٤) في "جـ، د" بدل الثاني يوجد (ب). فصل الإِمام الرَّازيّ في المحصول في كيفية احتجاج الفريقين بهذا الحديث بما يبهر العقل، فقد أورد نحو عشرين شبهة للمانعين، ثم ناقشها جميعها مما يدل على رسوخ أقدام الأصوليين وعلو كعبهم في المعقول والمنقول، وبمثل هذا العمل يرد على من اتهم الأصوليين بالجهل في فن الحديث، انظر المحصول ٢/ ٢/ ٥٢، وقد تقدم تخريج الحديث مفصلًا في صفحة (١/ ٣٩٥) من هذا الكتاب. (٥) [الأنعام: ٣٨]. (٦) [الأنعام: ٥٩].