(الإصابة ١/ ٥٩، الاستيعاب ١٠٣). (٢) سقط من "جـ د، هـ" حتى قالها ثلاثاً تبعأ للمحصول. (٣) في "أ، هـ" والمحصول ٢/ ٣/ ١٩٧ لما قمتم بها- ولفظ مسلم لما استطعتم. (٤) رواه مسلم بلفظ قريب من هذا، ولكن لم يصرح باسم الأقرع بن حابس والتصريح باسمه ورد في سنن ابن ماجة وأبي داود ورواه أيضاً النسائي وأحمد (انظر مسلم ٤/ ١٠٢، نصب الراية ٣/ ٢١، أبا داود ٢/ ١٣٩، بلوغ المرام ٨٦). (٥) رواه مسلم بلفظ: (اعتم النبي - صلى الله عليه وسلم - ذات ليلة بالعشاء حتى ذهب عامة الليل ثم خرج فصلى وقال: إنه لوقتها لولا أن أشق على أمتي) بلوغ المرام ص ١٩. (٦) سقط من "أ" أن (٧) رواه مسلم عن جابر بلفظ: (أراد النبي - صلى الله عليه وسلم - أن ينهى عن أن يسمى بيعلى وببركة وبأفلح وبيسار وبنافع وبنحو ذلك ثم سكت بعد عنها ثم قبض ولم ينه عن ذلك) مشكاة المصابيح ٢/ ٥٦٥. (٨) هو ماعز بن مالك الأسلمي معدود في المدنيين- كتب له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كتاباً بإسلام قومه، وهو الذى جاء للنبي - صلى الله عليه وسلم - معترفاً بالزنا تائباً فرجم، وخبره في الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة وزيد بن خالد وغيرهم، وفي بعض ألفاظه قال - صلى الله عليه وسلم -: لقد تاب توبةً لو تابها طائفة من أمتي كفتهم، قيل إن ماعزاً لقب واسمه غريب، الاستيعاب ١٣٤٥، الإصابة ٦/ ١٦. (٩) أخرج أبو داود من حديث يزيد بن نعيم بن هزال عن أبيه قال: كان ماعز بن مالك يتيماً في حجر أبي فأصاب جارية في الحي، وفي الحديث لما رجم وجد من الحجارة جزع فخرج =