(٢) ص ٤٧ ج ٣ - الفتح الربانى. وص ١١٢ ج ١ مجتبى (الفضل فى بناء المساجد). (٣) ص ٧٦ ج ٣ الفتح الربانى وصدره: كان موضع مسجد النبى صلى الله عليه وسلم لبنى النجار فقال لهم امنونى وص ٣٥٤ ج ١ فتح البارى (هل تنبش قبور مشركى الجاهلية؟ ) وص ٦ ج ٥ نووى مسلم (المساجد ... ) وص ٥٢ ج ٤ - المنهل العذب (بناء المساجد) وص ١١٤ ج ١ = مجتبى (نبش القبور واتخاذها مساجد) و (أمر ببناء المسجد) أى مسجد المدينة. و (ثامنون)، أى ساومونى فى الثمن. و (إلا إلى الله) إلى بمعنى من. وقد صرح بها عند الإسماعيل قال: فقالوا لا نطلب ثمنه إلا من الله. وزاد ابن ماجه: ابداً. وظاهر الحديث أنهم لم يأخذوا منه ثمناً " ولا ينافيه " ما رواه ابن سعد فى الطبقات عن الواقدى أن النبى صلى الله عليه وسلم اشتراه منهم بعشرة دنانير دفعها أبو بكر رضى الله عنه " لأن هذا " كان من بنى النجار فى مبدأ المساومة، فلما تبين أن الأرض كانت ليتيمين لم يقبل النبى صلى الله عليه وسلم منهما التبرع فأمر أبا بكر بدفع الثمن لهما. و (خرب) بفتح الخاء وكسر الراء بعدها موحدة، جمع خربة ككلم وكلمة (وحكى) الخطابى كسر أوله وفتح ثانيه، جمع خربة كعنب وعنبة .. و (عضادتيه) تثنية عضادة بالكسر جانب الباب.