(٢) انظر رقم ٦٤٠٢ ص ٤٦ ج ٥ فيض القدير. وص ١٩٨ ج ١٠ فتح البارى (كتاب اللباس) والمخيلة كعظيمة، الكبر (٣) انظر ص ١٣٣ ج ٥ مجمع الزوائد (إظهار النعم واللباس الحسن) و (صفة الحق) من باب تعب جهله. وغمضة من باب ضرب وسمع وفرح، احتقره كاغتصمه وعايه وتهاون بحقه. (٤) (انظر رقم ٨٩٨٢ ص ٢١١ ج ٢ فيض القدير. وص ٢٦٨ ج ٣ تيسير الوصول ٠ الحرير تحريمة) و (من لاخلاق (أى لا نصيب (له) من الخير فى الآخرة وهو كناية عن عدم دخول الجنة قال تعالى فى وصف أهل الجنة ولباسهم فيها حرير فمن لبسه فى الدنيا لم يدخل الجنة. ويؤيده (قول) ابن عمر: حدثنى ابو حفص أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: من لبس الحرير فى الدنيا فلا خلاق له فى الآخرة أخرجه النسائى {٨٥} ص ٢٩٧ ج ٢ مجتبى.