(٢) انظر ص ٣٥٤ ج ٢ شرح المقنع. (٣) انظر ص ٢٢٥ ج ٧ - الفتح الربانى (الصلاة على القبر بعد الدفن) وص ٢٨٤ ج ١ مجتبى (الصلاة على القبر) وص ٤٨ ج ٤ بيهقى. وص ٢٤٠ ج ١ - ابن ماجه. (فعرفها) الظاهر أنها المرأة التى كانت تقم (تكبس) (المسجد ٠ روى) بريدة أن النبى صلى الله عليه وسلم مر على قبر جديد حديث عهد بدفن ومعه أبو بكر فقال: قبر من هذا؟ فقال ابو بكر ك يا رسول الله هذه أم محجن كانت مولعة بلقط القذى من المسجد فقال: أفلا ىذنتمونى؟ فقالوا كنت نائما فكرهنا أن نهيجك قال فلا تفعلوا فإن صلاتى على موتاكم نور لهم فى قبورهم. فصف اصحابه فصلى عليها. أخرجه البيهقى (انظر ص ٤٨ ج ٤ منه) (وقائلا) من القيلولة أى نصف النهار.