(٢) انظر ص ٢٢٥ ج ٨ فتح الباري (إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً) وص ١٦٧ ج ١١ نووي (تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال) و (رجب مضر) الخ فإن ذلك لأن ربيعة كانت تحرم بالحج في رمضان وتسميه رجباً، من رجبت الرجل حرمته، فبين النبي صلى الله عليه وسلم أنه رجب مضر لا رجب ربيعة. (٣) انظر ص ١٩٤ ج ١٠ - الفتح الرباني (الصوم في رجب والأشهر الحرم) وص ٢٧٢ ج ١ - ابن ماجه وص ٢٩١ ج ٤ بيهقي وص ١٨٠ ج ١٠ - المنهل العذب المورود و (مجيبة) بضم فكسر (وشهر الصبر) شهر رمضان. والصبر في الأصل الحبس سمي الصيام صبراً لما فيه من حبس النفس عن تعاطي المفطر ولا يضر جهالة أبي مجيبة أو عمها لأن الصحابة كلهم عدول.