(٢) انظر ص ٢٠٠ ج ١٠ - الفتح الرباني (صيام النبي صلى الله عليه وسلم) وص ١٨٨ ج ١٠ - المنهل العذب المورود (صوم شعبان) وص ٣٢١ ج ١ مجتبي. وص ٢٩٢ ج ٤ بيهقي. وص ٤٣٤ ج ١ مستدرك. و (أحب) خبر كان وشعبان بالرفع اسمها على تقدير مضاف أي صوم شعبان أحب (وأن يصومه) - أن- أولت يصوم بمصدر هو دليل المضاف المقدر. وهذا لا ينافي حديث أبي هريرة مرفوعاً: لا تقدموا صوم رمضان بيوم ولا يومين (الحديث) تقدم رقم ٦٩ ص ٣٨٤ (يوم الشك) لأن النهي عن التقدم محمول على من لم يصم شعبان كله أو معظمه بل يصوم اليوم أو اليومين قبل رمضان احتياطاً. (٣) انظر ص ٢٠٠ ج ١٠ - الفتح الرباني (صيام النبي صلى الله عليه وسلم) وص ١٥٣ ج ٤ فتح الباري (صيام شعبان) وص ٣٨ ج ٨ نووي.