(٢) انظر ص ٣٢١ ج ٤ بيهقي. وص ٢٥٣ ج ١٠ الفتح الرباني (ما يجوز للمعتكف فعله) وص ١٩٧ ج ٤ فتح الباري (هل يخرج المعتكف لحوائجه إلى باب المسجد؟ ) وص ١٥٦ ج ١٤ نووي، وص ٢٤٣ ج ١ - المنهل العذب المورود، وص ٢٧٨ ج ١ - ابن ماجه (فانقلبت) أي أردت الرجوع إلى بيتي و (يقلني) - بفتح فسكون- أي يردني إلى منزلي. و (إن الشيطان يجري .. ) وفي رواية للبخاري: يبلغ. وقد قيل: هو على ظاهره وان الله تعالى أقدره على ذلك (وقيل) هو على سبيل الاستعارة من كثرة وسوسته وكأنه لا يفارقه كالدم فاشتركا في شدة الاتصال وعدم المفارقة (انظر ص ١٩٩ ج ٤ فتح الباري. (٣) انظر ص ٦٦٦ ج ١ - الفجر المنير وفيه (فإن قيل) لم كره دخوله منزل أهله مع أنه يجوز مجيء زوجته إليه وأكلها معه وحديثها له؟ (يجاب) بأن المسجد وازع وزاجر لهما ولا وازع في المنزل.