(١) بخلاف ما إذا كانتا تساوي دينارًا جميعًا، لا واحدة منهما، فلا يلزم الموكِّل. انظر: المستوعب ٢/ ٢٧٩، الإنصاف ٥/ ٣٨٦، غاية المنتهى ٢/ ١٥٨. (٢) هو: عروةُ بن الجعد - وقيل: بن أبي الجَعد وصوَّبه ابن المديني - البارقي الأزدي. وقيل: بل هو عروة بن عياض بن أبي الجعد وأنه نسب إلى جده. روى عنه: الشعبي، والسبيعي، وسماك بن حرب وغيرهم. كان فيمن حضر فتوح الشام ونزلها ثم سيَّره عثمان إلى الكوفة، وكان مرابطًا ببَرَازِ الرُّوزِ ومعه عدة أفراس. انظر: الإصابة ٤/ ٤٨٨، أسد الغابة ٤/ ٢٦، الاستيعاب ١٠٦٤. (٣) أخرجه أحمد بهذا اللفظ في المسند (١٩٣٥٦) ٣٢/ ١٠٠. والحديث أخرجه البخاري في كتاب المناقب، باب سؤال المشركين أن يريهم النبي ﷺ آية (٣٦٤٢) ٣/ ١٣٣٢. أخرجه في المسند (١٩٣٦٧) ٣٢/ ١١٠. (٤) وأخرجه أبو داود في كتاب البيوع، باب في المضارب يخالف (٣٣٨٥) ٢/ ٢٧٦، وابن ماجه في كتاب الصدقات، باب الأمين يتجر فيه فيربح (٢٤٠٢) ٢/ ٨٠٣، والبيهقي (١١٩٥١) وأشار إلى ضعف فيه ٦/ ١١٢، لكن النووي حسنه في المجموع ٩/ ١٩١، وكذا الأرناؤوط في تحقيقه للمسند ٣٢/ ١٠٧، وصححه الألباني في الإرواء ٥/ ١٢٩. (٥) انظر: المغني ٧/ ٢٥١، المبدع ٤/ ٣٧٢، كشاف القناع ٣/ ٤٧٨. (٦) وله الزيادة. انظر: المستوعب ٢/ ٢٨٣، الكافي ٢/ ٢٥٢، الفروع ٧/ ٧٤. (٧) حكاه عنه في المستوعب ٢/ ٢٨٣، والفروع ٧/ ٧٤. (٨) انظر: المعنى ٥/ ٢٤٣، الإقناع ٢/ ٤٣٩، غاية المنتهى ٢/ ٨١. (٩) انظر: المستوعب ٢/ ٢٧٩، المقنع ١٩٢، الفروع ٧/ ٥٤. (١٠) انظر: المغني ٧/ ٢٥٢، كشاف القناع ٣/ ٤٧٨، مطالب أولي النهى ٣/ ٤٧٣. (١١) ولو كان قد ردَّه لم يصحَّ. انظر: الكافي ٢/ ٢٤٨، المبدع ٤/ ٣٧٣، الإنصاف ٥/ ٣٨٨.