(٢) انظر: المستوعب ١/ ٥٨١، الكافي ١/ ٤٣٥، الوجيز ١٤٤، الروض المربع ١/ ٥٠٤. (٣) انظر: الهداية ١٢١، المحرر ١/ ٢٤٦، شرح الزركشي ١/ ٥١٩. والمقام: هو الحَجَر الذي كان يقف عليه إبراهيم ﵇ أثناء بناء الكعبة، وهو آية من آيات الله، حيث أنه كان يرتفع به الحجر كلما ارتفع البناء وينتقل به من ناحية إلى ناحية وهو واقف عليه، ولا تزال أثر قدم إبراهيم ﵇ ظاهرة في الحَجَر، ويقع المقام في الجهة الشرقية للكعبة بين باب الكعبة والحِجر ملتصقًا بالجدار، ثم أُخر حتى بُلِغ به مكانه اليوم، وصار الطواف يحيط به، ووضع له شَبَك من حديد، يُرى الحجر من خلاله ولا يمس، وجعلت له قبة من زجاج بلوري. انظر: تحفة الراكع الساجد ٥٢، معالم مكة ٢٨٦، في رحاب البيت الحرام ١١٨، عمارة المسجد الحرام والمسجد النبوي ٢٣٦. (٤) من حديث جابر الطويل، أخرجه في كتاب الحج، باب حجة النبي ﷺ (١٢١٨) ٢/ ٨٨٦. (٥) انظر: الهداية ١٢١، التوضيح ٢/ ٥٢١، منتهى الإرادات ١/ ٢٠١. (٦) نقله عنه: الموفق في المغني ٥/ ٢٤٨، والبرهان ابن مفلح في المبدع ٣/ ٢٢٢. (٧) انظر: شرح الزركشي ١/ ٥٢٦، الفروع ٦/ ٣٧، الإقناع ٢/ ١٠، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٧٣. (٨) انظر: المغني ٥/ ٢٤٠، الإنصاف ٤/ ٢١، منتهى الإرادات ١/ ٢٠١، الروض المربع ١/ ٥٠٦. (٩) انظر: المستوعب ١/ ٥٨١، المحرر ١/ ٢٤٣، الإقناع ٢/ ١٥، مطالب أولي النهى ٢/ ٤٠٩.