(٢) سنن الترمذي، كتاب الصوم، باب ما جاء ما يستحب عليه الإفطار، رقم (٦٩٦)، ٣/ ٧٩، وقال: "هذا حديث حسن غريب". ورواه أبو داود، في كتاب الصوم، باب ما يفطر عليه، رقم (٢٣٥٦)، ٢/ ٣٠٦، وأحمد ٣/ ١٦٤، وحسنه الألباني في الإرواء رقم (٩٢٢). (٣) شرح المنتهى ٢/ ٣٧٧. (٤) ويعزر فاعله. وعليه التوبة، وإمساك بقية اليوم، والقضاء. ينظر: الإرشاد ص ١٤٧، الكافي ٢/ ٢٤٦، مختصر الإفادات ص ٢٢١. (٥) ص ٥٨٠. (٦) ينظر: شرح الزركشي ٢/ ٦٠٦، مختصر الإفادات ص ٢٢١. (٧) ينظر: الفروع وتصحيحه ٤/ ٤٤٨، الروض المربع ٤/ ٢٩٥. (٨) ينظر: المختصر في أصول الفقه ص ٦٢. (٩) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ٢٠١، الإنصاف ٧/ ٣٧١، معونة أولي النهى ٣/ ٣٧٧.