(٢) (وسلم) ليست في الأصل. (٣) عن أبي الطفيل، حدثنا معاذ بن جبل ﵁ قال: "جمع رسول الله ﷺ في غزوة تبوك بين الظهر والعصر، وبين المغرب والعشاء، قال فقلت: ما حمله على ذلك؟ قال فقال: أراد أن لا يحرج أمته" أخرجه مسلم، في كتاب صلاة المسافرين، رقم (٧٠٦)، ١/ ٤٨٩. (٤) وقعت غزوة تبوك في رجب، سنة تسع من الهجرة. ينظر: السيرة النبوية لابن هشام ٥/ ١٩٥. وتبوك: من أدنى أرض الشام، وقد أصبحت اليوم من مدن المملكة العربية السعودية، ومقر إمارة منطقة تبوك، وهي تبعد عن المدينة شمالًا ٧٠٠ كيلًا. ينظر: معجم المعالم الجغرافية ص ٥٩. (٥) ينظر: بلغة الساغب ص ٨٦، الإنصاف ٥/ ٨٤، معونة أولي النهى ٢/ ٤٣٥. (٦) ينظر: الممتع ١/ ٥١٢، التنقيح ص ١١٤، كشاف القناع ٣/ ٢٨٩. (٧) صحيح مسلم، كتاب صلاة المسافرين، رقم (٧٠٥)، ١/ ٤٨٩. (٨) كذا في الأصل. وفي المتن ص ٩٧: (ولمرضعة)، وذكر محقق المتن أن في بعض النسخ: (مرضع)، وهذا أولى مما ذكره الشارح وشَرَحه؛ لأن الجمع لعذر المرض قد تقدم. ويؤكد ذلك ما جاء في الإقناع ١/ ٢٨٠: " … ولمرضع، نصّا، لمشقة كثرة النجاسة"، والمنتهى ١/ ٨٨: " … ومرضع؛ لمشقة كثرة النجاسة". (٩) ينظر: المحرر ١/ ٢١٧، الإنصاف ٥/ ٩٠، شرح المنتهى ١/ ٦١٢. (١٠) ينظر: المبدع ٢/ ١١٨، الإنصاف ٥/ ٩٠، معونة أولي النهى ٢/ ٤٣٧.