(٢) ينظر: المستوعب ٢/ ١٩١، الإنصاف ٣/ ٦٦٩، معونة أولي النهى ٢/ ٢٠٣. (٣) تقدم تخريجه في الركن الرابع. (٤) ينظر: شرح ابن عقيل ٣/ ٢٢٧. (٥) جاء في حديث أبي حُميْد ﵁: "كان رسول الله ﷺ إذا قام إلى الصلاة، يرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه، ثم يكبر حتى يقر كل عظم في موضعه معتدلًا، ثم يقرأ، ثم يكبر، فيرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه، ثم يركع، ويضع راحتيه على ركبتيه، ثم يعتدل، فلا يصب رأسه ولا يقنِّع، ثم يرفع رأسه، فيقول: سمع الله لمن حمده، ثم يرفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه معتدلًا، ثم يقول: الله أكبر، ثم يهوي إلى الأرض، فيجافي يديه عن جنبيه، ثم يرفع رأسه، ويثني رجله اليسرى، فيقعد عليها، ويفتح أصابع رجليه إذا سجد، ويسجد، ثم يقول: الله أكبر، ويرفع رأسه، ويثني رجله اليسرى، فيقعد عليها، حتى يرجع كل عظم إلى موضعه، ثم يصنع في الأخرى مثل ذلك، ثم إذا قام من الركعتين، كبَّر، ورفع يديه حتى يحاذي بهما منكبيه، كما كبَّر عند افتتاح الصلاة، ثم يصنع ذلك في بقية صلاته، حتى إذا كانت السجدة التي فيها التسليم، أخر رجله اليسرى، وقعد متوركًا على شقه الأيسر" وقد تقدم تخريجه في الركن التاسع. (٦) تقدم تخريجه ص ٢٥١. (٧) ينظر: الشرح الكبير والإنصاف ٤/ ٤٩، شرح المنتهى ١/ ٤٦٤. (٨) الواجب لغة: هو اللازم. ينظر: مختار الصحاح ص ٢٩٥، مادة: (وجب). واصطلاحًا: ما توعد بالعقاب على تركه. ينظر: روضة الناظر ص ٢٦.