(٢) ينظر: المبدع ٢/ ٧٥، التنقيح ص ١٠٩، شرح المنتهى ١/ ٥٦٨.(٣) ينظر: كشاف القناع ٣/ ٢٠٨.(٤) ينظر: المقنع ص ٦٢. قال في المطلع ص ١٠٠: "ولو كان يحسن الكتابة، وغيرها".(٥) ينظر: الممتع ١/ ٤٧٨، الإنصاف ٤/ ٣٩٥، معونة أولي النهى ٢/ ٣٨٢.(٦) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (أن يصلي).(٧) ينظر: الجامع الصغير ص ٥٢، الإنصاف ٤/ ٤١٠، شرح المنتهى ١/ ٥٧٢.(٨) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (تصح).(٩) ينظر: الحاوي ١/ ٤٠٤، الإنصاف ٤/ ٤١٠، كشاف القناع ٣/ ٢١٦.(١٠) اللقيط: الذي يوجد مرميًا على الطريق، ولا يعرف أبوه ولا أمه. ينظر: المطلع ص ٢٨٤.(١١) ينظر: الحاوي ١/ ٤٠٤، الإنصاف ٤/ ٤٠٦، معونة أولي النهى ٢/ ٣٨٥.(١٢) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ٣١٢، الإنصاف ٤/ ٤١٧، كشاف القناع ٣/ ٢١٨.(١٣) جاء في حديث أبي جحيفة ﵁ قوله: "ثم ركزت له -أي: للنبي ﷺ عنزة، فتقدم، فصلى الظهر ركعتين" رواه مسلم، في كتاب الصلاة، رقم (٥٠٣)، ١/ ٣٦٠.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute