(٢) ينظر: مختصر ابن تميم ٣/ ٢٠٧، الإنصاف ٦/ ٤٠٩، معونة أولي النهى ٣/ ١٨٥. (٣) ينظر: المطلع ص ١٢٥. (٤) ينظر: الدر النقي ٢/ ٣٢٣. (٥) ينظر: المصباح المنير ١/ ١٠٨، المعجم الوسيط ١/ ١٣٤، مادة: (جمس). (٦) ينظر: التذكرة ص ٧٦، الإنصاف ٦/ ٤٢١، شرح المنتهى ٢/ ١٠٤. (٧) كذا في الأصل. والصواب ما في مصادر التخريج: تبيعًا. (٨) سنن أبي داود، كتاب الزكاة، باب في زكاة السائمة، رقم (١٥٧٦)، ٢/ ١٠٥، والترمذي، كتاب الزكاة، باب ما جاء في زكاة البقر، رقم (٦٢٣)، ٣/ ٢٠، وقال: "حديث حسن"، والنسائي، كتاب الزكاة، باب زكاة البقر، رقم (٢٤٥٠)، ٥/ ٢٥، وابن ماجه، كتاب الزكاة، باب صدقة البقر، رقم (١٨٠٣)، ١/ ٥٧٦، ومسند أحمد ٥/ ٢٣٠، وصححه الألباني في صحيح أبي داود "الأم"، رقم (١٤٠٨). (٩) ينظر: غاية المطلب ص ١٤٤، الإنصاف ٦/ ٤٢٥، كشاف القناع ٤/ ٣٦٧. (١٠) يشير إلى حديث معاذ ﵁ الذي أخرجه أحمد ٥/ ٢٤٠، والطبراني في المعجم الكبير ٢٠/ ١٢٤، وفيه: "ومن العشرين ومائة ثلاث مسنات، أو أربعة أتباع"، وفيه أن معاذًا ﵁ قدم المدينة فسأل النبي ﷺ، وقد اعترض بعض العلماء على هذا الحديث؛ لأن معاذًا ﵁ لم يلق النبي ﷺ بعد رجوعه من اليمن، بل توفي ﷺ قبل قدوم معاذ من اليمن، والحديث معلول أيضًا بالانقطاع. ينظر: نصب الراية ٢/ ٣٤٩، وضعف إسناده الألباني في الإرواء رقم (٧٩٥).