(٢) انظر: غاية المنتهى ٢/ ١٢٩.(٣) انظره في: ١/ ٣٠٥.(٤) انظره في: التنقيح ١٤٩.(٥) انظره في: ٢/ ٣٨٧.(٦) انظره في: إرشاد أولي النهي ٢/ ٧٥٣.(٧) انظر: شرح منتهى الإرادات ٢/ ١٥٥، مطالب أولي النهي ٣/ ٣٦٦، حاشية الروض المربع ٥/ ١٦٢.(٨) في هامش الأصل ما نصه: "جاء في الحديثِ: "مَنْ تَعُدُّونَ المُفْلِس فِيكُمْ؟ " قالُوا: مَن لا دِرهَمَ لَهُ ولَا متَاعٌ. قالَ: "لَيسَ ذَلِكَ المُفْلِسُ وَلَكِنَّ المُفْلِسَ مَنْ يأتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالَ الْجِبَالِ وَيأْتِي وَقَدْ ظَلَمَ هَذَا وَأَخَذَ مِنْ عِرْضِ هَذَا، فَيَأْخُذُ هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِه، فَإنْ بَقِيَ عَلَيهِ شَيءٌ أُخِذَ مِنْ سَيِّئَاتِهِمْ فَرُدَّ عَلَيهِ ثُمَّ طُرِحَ في النَّارِ". رواه مسلم بمعناه." وانظره عند مسلم: في كتاب البر والصلة والآداب، باب تحريم الظلم (٢٥٨١) ٤/ ١٩٩٧، وأخرجه أحمد في المسند (٨٠٢٩) ١٣/ ٣٩٩، والترمذي في كتاب صفة يوم القيامة، باب شأن الحساب والقصاص (٢٤١٨) ٤/ ٦١٣.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute