(٢) ينظر: الهداية ص ٨٩، الإنصاف ٤/ ١٧٣، معونة أولي النهى ٢/ ٢٧٥. (٣) ينظر: الفروع ٢/ ٣٧٢، الإنصاف ٤/ ١٦٦، شرح المنتهى ١/ ٥٠٦. (٤) ينظر: شرح المنتهى ١/ ٥٠٦. (٥) ينظر: المبدع ٢/ ١٨، التنقيح ص ١٠٢، كشاف القناع ٣/ ٥٦. (٦) ينظر: الحاوي الصغير ص ٧٧، الإقناع ١/ ٢٢٥، المنتهى ١/ ٧٢. (٧) ينظر: الفروع ٢/ ٣٧٦، الإنصاف ٤/ ١٦٩، شرح المنتهى ١/ ٥٠٧. (٨) فصل مكررة في الأصل. (٩) صحيح مسلم، كتاب الصيام، رقم (١١٦٣)، ٢/ ٨٢١. (١٠) ينظر: الممتع ١/ ٤٣٦، الإنصاف ٤/ ١٨٢، معونة أولي النهى ٢/ ٢٧٧. (١١) عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: "إذا مضى شطر الليل، أو ثلثاه، ينزل الله ﵎ إلى السماء الدنيا، فيقول: هل من سائل يعطى؟ هل من داع يستجاب له؟ هل من مستغفر يغفر له؟ حتى ينفجر الصبح" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب التهجد، باب الدعاء والصلاة من آخر الليل، رقم (١٠٩٤)، ١/ ٣٨٤، ومسلم -واللفظ له-، كتاب صلاة المسافرين، رقم (٧٥٨)، ١/ ٥٢٢. (١٢) ينظر: مختصر ابن تميم ٢/ ١٩١، الإقناع ١/ ٢٣٠، غاية المنتهى ١/ ١٩٩. (١٣) نقل القرطبي في تفسيره ١٩/ ٤٠ عن عائة، وابن عباس ﵃، ومجاهد: "إنما الناشئة: القيام بالليل بعد النوم، ومن قام أول الليل قبل النوم فما قام ناشئة"، ونقل في الفروع ٢/ ٣٩١ عن الإمام أحمد: "الناشئة لا تكون إلا بعد رقدة".