(٢) ينظر: الفروع ٢/ ٣٧١، الإنصاف ٤/ ١٥٣، شرح المنتهى ١/ ٥٠٤. (٣) فعنه ﵁: "أن رسول الله ﷺ أمرنا أن لا نوصل صلاة بصلاة، حتى نتكلم، أو نخرج" رواه مسلم، في كتاب الجمعة، رقم (٨٨٣)، ٢/ ٦٠١. (٤) ينظر: الحاوي الصغير ص ٧٧، الإنصاف ٤/ ١٦٤، معونة أولي النهى ٢/ ٢٧٢. (٥) هو: إمام دار الهجرة، المحدث، الفقيه، أبو عبد الله، مالك بن أنس بن مالك الأصبُحي الحِميري ﵀، ولد بالمدينة سنة ثلاث وتسعين، قال عنه الشافعي: "إذا جاء الأثر فمالك النجم"، من مؤلفاته: "الموطأ"، و"رسالة في القدر والرد على القدرية"، و"رسالة في الأقضية". مات بالمدينة سنة تسع وسبعين ومائة. ينظر: الديباج المذهب ص ١٧، طبقات الحفاظ ص ٩٦. (٦) هو: أبو روح، يزيد بن رومان الأسدي المدني ﵀، مولى آل الزبير بن العوام، روى عن: ابن الزبير، وأنس ﵃، وعنه: مالك، وابن إسحاق، وكان عالمًا، كثير الحديث. مات سنة ثلاثين ومائة. ينظر: تهذيب الكمال ٣٢/ ١٢٢، إسعاف المبطأ ص ٣٠. (٧) موطأ مالك ١/ ١١٥. ورواه البيهقي في السنن الكبرى ٢/ ٤٩٦، وأعله ابن الملقن في البدر المنير ٤/ ٣٥١ بالإرسال، وضعفه الألباني في الإرواء رقم (٤٤٦). (٨) ينظر: المطلع ص ٩٥. وفي الأصل: (يسترحون). (٩) ينظر: المبدع ٢/ ١٧. (١٠) ينظر: المبدع ٢/ ١٧. (١١) ينظر: المستوعب ٢/ ٢٠٧، الإقناع ١/ ٢٢٥، كشف المخدرات ١/ ١٥٤. (١٢) ينظر: مسائل ابن منصور ٢/ ٧٥٥، الإنصاف ٤/ ١٦٤. (١٣) ينظر: الحاوي الصغير ص ٧٧، التنقيح ص ١٠٢، معونة أولي النهى ٢/ ٢٧٣. (١٤) أي: لم يشفع وتره بواحدة. ينظر: شرح المنتهى ١/ ٥٠٧.