(٢) انظر: المستوعب ٢/ ٢٨٠، المغني ٧/ ٢١١، معونة أولي النهى ٤/ ٦٦٤.(٣) قدمه في المقنع ١٩٣، ورجحه في المبدع ٤/ ٣٧٩، وصححه في تصحيح الفروع. الفروع (التصحيح) ٧/ ٤٩.(٤) انظر: الإقناع ٢/ ٤٣٤، غاية المنتهى ٢/ ١٥٢، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٢٠١.(٥) انظر: المستوعب ٢/ ٢٨١، الكافي ٢/ ٢٤٩، كشاف القناع ٣/ ٤٨٣.(٦) نقله عنه في الفروع ٧/ ٤٨، والمبدع ٤/ ٣٧٨.(٧) ليس هذا عين نصه، بل هو بمعناه. انظره في: ٥/ ٣٩٤.قال في الفروع: "ولعل الجواز أولى؛ كالظن؛ فإن الجواز فيه ظاهرٌ" ٧/ ٤٨.(٨) انظر: المقنع ١٩٢، الفروع ٧/ ٣٦، غاية المنتهى ٢/ ١٥٤.(٩) انظر: المستوعب ٢/ ٢٨٤، المحرر ١/ ٣٤٩، معونة أولي النهى ٤/ ٦٢٧.(١٠) لأنها تدور مع العزل. وينعزل بعدها إذا قال: كلما وكلتُك فقد عزلْتُك. انظر: الفروع ٧/ ٣٦، المبدع ٤/ ٣٦٣، الإقناع ٢/ ٤٢٣.(١١) أي: لا ينعزل في الوكالة الدورية بقوله: عزلتُك، فقط؛ لأنه إن عزله صار وكيلًا. فلا ينعزل حتى يقول له: كلما وكلتك فقد عزلتُك. انظر: كشاف القناع ٣/ ٤٦٨.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute