(٢) ذكره في الإنصاف عن شارح المحرر ٥/ ١٢٣. وانظر: المبدع ٤/ ٢٠٤، غاية المنتهى ٢/ ٨٣. (٣) حكاه في الكافي ٢/ ١٢١، والمغني ٦/ ٤٢٩، والوجيز ١٩٥. (٤) كما سبق في أول باب السلم في حديث أبي رافع عند مسلم أن النبي ﷺ استسلف بكرًا وردَّ رباعيًا. وبنحوه عند الشيخين أن رجلًا كان له على النبي ﷺ سنٌّ من الإبل، فجاءه يتقاضاه، فقال ﷺ: "أَعْطُوهُ .. " الحديث، أخرجه البخاري في كتاب الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس، باب حسن القضاء (٢٣٩٣) ٢/ ٨٤٣. (٥) وليس هو في حق المقترض من المسألة المذمومة. ذكره في المستوعب ٢/ ١٧١، والمقنع ١٧٥. والمبدع ٤/ ٢٠٥. (٦) أصل المِرفق: من الرِّفق: وهو ما استعين به. وأرفقتُه، أي: نفعتُه. ومنه قوله تعالى: ﴿وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا﴾ (الكهف: ١٦)، أي: رفقًا وصلاحًا. انظر مادة: (رفق)، الصحاح ٤/ ١٤٨٣، المحيط في اللغة ٥/ ٣٩٨، لسان العرب ١٠/ ١١٨. (٧) أخرجه في كتاب الصدقات، باب القرض (٢٤٣٠) ٢/ ٨١٢. وأخرجه البيهقي (١١٢٧١) ٥/ ٣٥٣، وضعفه بهذا الإسناد. وكذا البوصيري في الزوائد؛ لجهالة "قيس بن رومي"، وفيه: سليمان بن يُسَير - ويقال: ابن قشير - متفق على ضعفه ٢/ ٤٧. وأخرجه ابن حبان في صحيحه من حديث عبد الله بن مسعود مرفوعًا (٥٠٤٠) ١١/ ٤١٨، =