(١) يعني: على التقدير الأشد، وهو: جعلُ طوافِ العمرة هو الذي بلا طهارةٍ من العمرةِ. (٢) انظر في هذه المسألة: الشرح الكبير ٣/ ٢٩٩، الفروع ٦/ ٤٣، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٧٦، مطالب أولي النهى ٢/ ٤٠٢. (٣) باب الصفا: ويُعرَف قديمًا بباب بني مخروم، لأنهم كانوا ساكني تلك الجهة، وسمي بباب الصفا؛ لأن الخارج منه يستقبل الصفا، أنشأه الخليفة محمد المهدي سنة ١٦٤ هـ، ويعلو عن أرض الرواق بعشر درجات، وبعلوِّه ٢٩ شرفة. انظر: تحصيل المرام ١/ ٣٨١، تاريخ عمارة المسجد الحرام ١٢١. (٤) انظر: المقنع ١٢٥، شرح الزركشي ١/ ٥٢٠، الإقناع ٢/ ١٣. (٥) زيادة يقتضيها السياق. (٦) انظر: التنقيح المشبع ١٠٧، منتهى الإرادات ١/ ٢٠١، الروض المربع ١/ ٥٠٥. وزاد بعضهم: "لَا إِلَهَ إِلا الله، وَلَا نَعْبُدُ إِلَّا إِياهُ، مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الكَافِرُونَ". انظر: الهداية ١٢١، المستوعب ١/ ٥٨٢، المقنع ١٢٥، المحرر ١/ ٢٤٦، التوضيح ٢/ ٥٢٠. والذكرُ أخرجه مسلم في حديث جابر الطويل، في كتاب الحج، باب حجة النبي ﷺ (١٢١٨) ٢/ ٨٨٦. بدون: الحمد، ولا قوله: "يُحيِي وَيُمِيتُ، وهُو حيٌّ لا يمُوتُ، بيدِهِ =