(٢) انظر: الشرح الكبير ٥/ ٥، الإقناع ٢/ ٣٦٧، الروض المربع ٢/ ١٩٨. (٣) انظر: المغني ٧/ ١٦، المبدع ٤/ ٢٨١، شرح منتهى الإرادات ٢/ ١٤٠. (٤) انظر: الشرح الكبير ٥/ ٥، غاية المنتهى ٩/ ١١٢، كشاف القناع ٣/ ٣٩٣. (٥) إذا كان بناؤه بآلة من عنده. انظر: المغني ٧/ ١٦، الإقناع ٢/ ٣٦٧، معونة أولي النهي ٤/ ٤٤٠. (٦) انظر: المقنع ١٨٤، الرعاية الصغرى ١/ ٣٦١، الوجيز ٢٠٤، كشاف القناع ٣/ ٣٩٥. (٧) أي: ما ادَّعى به المدَّعي عليه؛ لأنه لو كان يعلمه فسيأتي أن الصلح حينئذ باطلٌ، ولا يحل به شيء. فشرط صحة الصلح على الإنكار: أن يكون المدَّعي معتقدًا صحة أن ما ادَّعاه حق، وأن يكون المدَّعى عليه يعتقد أن لا حقَّ عليه. فيدفع المدَّعى عليه افتداءً ليمينه، وقطعًا للخصومة، وصيانة للنفس عن التبذل وحضور مجلس الحكم. ذكره في المغني ٧/ ٦. (٨) انظر: المستوعب ٢/ ٢٣٩، المغني ٧/ ٦، الوجيز ٢٠٤، الفروع ٦/ ٤٢٧. (٩) يعني: ما تقدم ذكره أول الباب في مشروعية الصلح. (١٠) فلا يستحق به الردَّ في العيب، والأخذ بالشفعة. انظر: المقنع ١٨٤، الرعاية الصغرى ١/ ٣٦٠، غاية المنتهى ٢/ ١٢١. (١١) فيردُّ في العيب، ويفسخ به الصلح، ويستحق به الشفعة لو كان شِقصًا. انظر: المستوعب ٢/ ٢٣٩، الكافي ٢/ ٢٠٢، المحرر ١/ ٣٤١.