(٢) أخرجه مسلم في كتاب الجهاد والسير، باب فتح مكة، (١٢٢٧) ٢/ ٩٠١. (٣) لأنه ﷺ كان يرقى على كل واحد منهما في سعيه بينهما -كما جاء ذلك في حديث جابر الطويل في صفة حجة النبي ﷺ عند مسلم -، فاستوعب سعيه ما بينهما لزومًا. (٤) انظر: الهداية ١٢٧، المحرر ١/ ٢٤٤، الروض المربع ١/ ٤٢٥. (٥) في أول الباب. عند الكلام على الركن الأول. (٦) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٤٣٥، شرح الزركشي ١/ ٥٧١، منتهى الإرادات ١/ ٢٠٩. (٧) أخرجه الدارقطني من حديث ابن عمر ﵄ بلفظ: "منْ وَقَص … "، وقال: "فيه رحمة بن مصعب ضعيف ولم يأت به غيره" ٢/ ٢٤١، وضعفه ابن الجوزي في التحقيق ٢/ ١٥٧، وأورده ابن عدي في الكامل وضعفه بابن أبي ليلى ٦/ ١٨٦. ويُروىَ موقوفًا على ابن عمر ﵄ عند الشافعي قال: "مَن أدرَكَ ليلةَ النَّحْرِ منَ الحاجِّ فوقفَ بجِبَالِ عَرفَةَ قبلَ أنْ يطْلُعَ الفجرُ فقَدْ أدرَكَ الحجَّ" (١١٢٠) ٣/ ٤١٤، صححه ابن حجر في التلخيص ٢/ ٥٩١. (٨) انظر: المستوعب ١/ ٥٨٧، شرح الزركلي ١/ ٥٧١، التوضيح ٢/ ٥٣٤، كشاف القناع ٢/ ٥٢١. (٩) انظر: مختصر الخرقي ٦٢، المبدع ٣/ ٢٣٤، معونة أولي النهى ٣/ ٤٣١. (١٠) انظر: المستوعب ١/ ٥٨٧، شرح الزركشي ١/ ٥٣٥، الروض المربع ١/ ٥٠٩. (١١) انظر: الهداية ١٢٧، المقنع ١٣١، الإقناع ١/ ٣٥. (١٢) مزدلفة: هي أحد مشاعر الحج، ومبيت الحجاج، وأول حدِّها غربًا: عند انقطاع وادي =