(١) انظر مادة: (زلف)، لسان العرب ٩/ ١٣٨، مقاييس اللغة ٤٣٧، العباب الزاخر ١/ ٤٢٦. (٢) انظر: المحرر ١/ ٢٤٤، المبدع ٣/ ٢٣٦، منتهى الإرادات ١/ ٢٠٩. (٣) يعني به قوله: "بعثَني رسولُ الله ﷺ من جمعٍ بليلٍ". وفي لفظ: "أنا ممَّن قدَّمَ النبي ﷺ ليلةَ المزدلفة في ضعفة أهله". متفق عليه. أخرجه البخاري في كتاب الحج، باب من قدم ضعفة أهله بليل .. (١٦٧٧ - ١٦٧٨) ٢/ ٦٠٣، ومسلم في كتاب الحج، باب استحباب تقديم دفع الضعفة من النساء وغيرهن من مزدلفة إلى منى (١٢٩٣) ٢/ ٩٤١. (٤) انظر: الهداية ١٢٧، المغني ٥/ ٣٢٤، غاية المنتهى ١/ ٤٢١. (٥) أخرجه ابن ماجه في كتاب المناسك، باب البيتوتة بمكة ليالي منى (٣٠٦٦) ٢/ ١٠٩٩، وإسناده ضعيف بسبب إسماعيل بن مسلم البصري ضعفه أحمد وابن معين. ذكره البوصيري في مصباح الزجاجة ٢/ ١٣٤، ووافقه الألباني في سنن ابن ماجه (٥١٩). لكن له شاهد من حديث ابن عمر في الصحيحين: "أنَّ العبَّاسَ استأذَنَ النَّبِيَّ ﷺ ليبِيتَ بِمَكَّةَ لَيالِي مِنَى مِن أَجْلِ سِقَايتِهِ فَأذِنَ لَهُ". وسيأتي تخريجه في صفة الحج. (٦) هو: أبو عبد الله، محمد بن يزيد بن ماجه القزويني الربعي، تقدمت ترجمته في الجزء الأول. (٧) انظر: المستوعب ١/ ٦١١، المقنع ١٣١، الإقناع ٢/ ٣٥. (٨) أخرجه البخاري تعليقًا في كتاب الحج، باب رمي الجمار ٢/ ٦٢١، ووصله مسلم في كتاب الحج، باب بيان وقت استحباب الرمي (١٢٩٩) ٢/ ٩٤٤. (٩) هذا لفظ أبي نعيم في مستخرجه على الصحيح (٢٩٩٥) ٣/ ٣٧٨، وأخرجه مسلم من حديث =